الصابون الأسود الأفريقي:

يحتوي على زبدة الشيا وزيت النخيل لتنظيف فاخر وعميق وترطيب. يطلق عليه اسم "الصابون الأسود" وذلك لكثرة طبخ الصابون لدرجة الفحم. تستخدم العديد من الثقافات في غرب أفريقيا الفحم لإزالة السموم من الجلد وتنقيته. لا يتم استخدام أي مواد حافظة كيميائية، أو معززات الألوان، أو العطور الاصطناعية.

زيت جوز الهند:

غني طبيعيًا بالأحماض الدهنية، ويعتبر زيت جوز الهند من أفضل المرطبات الطبيعية للعناية بالجسم. بسبب الدهون المشبعة التي تساعد البشرة على البقاء رطبة، يمنع زيت جوز الهند فقدان الرطوبة من خلال مسام الجلد. تمنح هذه الدهون البشرة ملمسًا صحيًا ومشرقًا وناعمًا وموحد اللون.

يعتبر صابون الغار الحلبي جد كل أنواع الصابون وتعود جذوره إلى منطقة الشام وعاصمتها حلب. لقد قام صانعو الصابون بصناعة هذا الصابون لعدة قرون باستخدام الوصفة القديمة لزيت الزيتون واللورييه. يتم عصر الصابون على البارد ويختلف عن أي صابون آخر في الحفاظ التام على الخصائص الطبيعية للزيوت المستخدمة في تركيب الصابون.

الرائحة: 

عطر زهر البرتقال

الأصلي: 

مصنوع يدويًا بعملية الضغط البارد التقليدية التي تتكون من 70% زيت زيتون و30% زيت غار، مجفف لمدة 6 أشهر. اللون أخضر من الداخل كما يطلق عليه “الذهب الأخضر”.

لا يوجد مواد كيميائية: 

لا يحتوي على مواد رغوة صناعية أو إضافات صناعية أو مواد حافظة أو منتجات بترولية أو بارابين أو مواد حشو أو كحول أو كائنات معدلة وراثيًا أو منتجات حيوانية ثانوية

لجميع أنحاء الجسم: 

استخدام يومي للوجه والجسم كمنظف ومرطب. مزيج زيت الغار وزيت الزيتون، المطري والمغذي، ينتج عنه صابون رقيق للغاية مناسب لجميع أنواع البشرة، حتى أنواع البشرة الأكثر حساسية.

كيفية صنعه: 

يضاف زيت الغار إلى زيت الزيتون الطازج بنسب مختلفة لإعطاء الصابون الجودة والرائحة. عند تعرضه لأشعة الشمس الشرقية، يحتاج هذا الطوب إلى سنة من الراحة لإكمال عملية التصبن: إنه منتج تم تناقله منذ أكثر من 4000 عام.